اللجنة المختصة: لجنة شؤون الموظفين والادارات العامة
بدء المشروع: 08/11/2016
طبيعة المشروع: حملة إعلانية
أولاً: في تعريف الوظائف العامة
بحسب نوعها:
- وظائف عسكرية (جيش، قوى امن ،امن عام، امن دولة…)
- وظائف مدنية ( ادارات عامة، مؤسسات عامة، تربية وتعليم، مستشفيات حكومية، بلديات …)
- وظائف قضائية (قضاء اداري، قضاء عدلي، مالي (ديوان المحاسبة) بالاضافة الى الجهاز الاداري (رؤساء اقلام، كتبة …)
بحسب فئاتها:
- الوظائف العسكرية (ضباط، رتباء، افراد)
- الوظائف المدنية – الفئات الاولى (مدير عام، محافظ)، الفئات الثانية (رؤساء مصالح، قائمقامين…) الفئات الثالثة (رؤساء دوائر )الفئات الرابعة…
- الوظائف القضائية (قضاة مدعين عامين، قضاة اداريون قضاة ماليين)…
ثانياً: في آلية الدخول الى هذه الوظائف والشروط المطلوبة
كيفية التطوّع أو المشاركة في الإمتحانات والمباريات:
- التطوع في الجيش والاجهزة الامنية
- مباراة الدخول الى معهد القضاء
- مباريات مجلس الخدمة المدنية
الاختصاصات الاكثر طلباً:
- اجازة الحقوق
- العلوم المالية
- العلوم المعلوماتية
- العلوم الزراعية
- العلوم البيئية
- الاختصاصات المهنية…
ثالثاً: أهمية المشاركة والدخول الى الوظيفة العامة
على الصعيد الوطني
ان المشاركة في الوظيفة العامة من شأنها أن تساهم في تحرير الادارة من الفساد والهدر، و ان الكفاءة ونظافة الكف وخدمة الوطن بمحبة واندفاع هي الطريق الصحيح الى وطن عادل وقوي.
كما ان التغيير يبدأ بالمشاركة وان كل نظام سياسي يجب أن يعبّر عن تطلعات شعبه وأن يشكل إنعكاس للمجتمع بكافة عناصره، أما التخلف عن المشاركة فهو يؤدي إلى نظام يُشبه فقط من شارك فيه، ويضع من لم يشارك على هامش الوطن وحتى خارجه.
على الصعيد المعنوي
تمنح الوظيفة العامة سلطة معنوية يستمدها الموظف من السلطة العامة التي يمثلها لاسيما في الوظائف العسكرية والقضائية وتجعله موضع احترام وتقدير في عائلته ومجتمعه.
على الصعيد المادي:
تتسم الوظيفة العامة بالاستقرار حيث يتمتع الموظف بالحصانة التي تجعله بمأمن عن فقدان وظيفته لاي سبب كان كما يحدث في القطاع الخاص، كما تؤمن له الوظيفة مدخول ثابت يستمر حتى بعد التقاعد يحميه من غدرات الزمن ويؤمن له العيش الكريم وذلك بالاضافة الى التقديمات الاخرى (تعويضات عائلية، منح مدرسية، تقديمات صحية، مكافآت…)